مر وقت لم انتبه فيه لدخولكِ السحري من بوابة التحية الى صحاري الشعوذة
فكم بيني وبينكِ من الشك كي نمشي معاً
مشرعا للنار بين كفي في كهف بلا فرح يمر ، كانعكاس على جدار الذهن
قيل عنهُ :
مسته رياح القمر ، فعاشر البر ،
وقيل فيما قيل : رافق امرأة من الجن أنجبت له .
حين رأيته خلته النبي ساهماً للوحي ،
وحين غنى كان ضحلاً وفض ،
ثم انداح لشط النشاز ،
فرأيت روحيَّ ، والجوع الذي يأكل من أرض روحيَّ ،
والصباح الذي ولدت فيه ،
والمساء الذي أموت فيه ،
وانتظاري خارج المشهد حتى تبدأ الملحمة .
الانتباه يعض خاصرة الفراغ ،
وهذا الذي لا يحالفه الاكتمال ،
سيجوع نهاريين ويصمت ،
ليوجع قلبي مثل برتقالة تنضج .
إذن ، لماذا كل هذا التورُّد المسيَّج بالبكاء ؟
قلتُ الوضوح امتثال اللامرئي لعين في زوايا مبهمة ،
وأنا اسقط من نهاريَّ لقمرٍ من الدم ،
وأعتذر عن بريق المعدنِ / الدمع في نصل المسافة ،
وعن نيتي البحث في هذه الظهيرة عن شبه بين السرابِ وبين المخيلة .
لبراعة الصمت ارض بها سحر ،
والنخل حاملا عناقيد الزمان يعوي ، على أطراف المدينة جائعاً
ولو من مومسٍ تغوي عابرا ،
أو ضجر ناطورٍ باغتهُ العدم .
لكن
وحدي في لزوجة هذا الفراغ ،
أشيع جسداً يشبهُ جسدي،
وأبكي ، وأضحك .
لأمسك إيقاع روحكِ الأزرق .
فكم بيني وبينكِ من الشك كي نمشي معاً
مشرعا للنار بين كفي في كهف بلا فرح يمر ، كانعكاس على جدار الذهن
قيل عنهُ :
مسته رياح القمر ، فعاشر البر ،
وقيل فيما قيل : رافق امرأة من الجن أنجبت له .
حين رأيته خلته النبي ساهماً للوحي ،
وحين غنى كان ضحلاً وفض ،
ثم انداح لشط النشاز ،
فرأيت روحيَّ ، والجوع الذي يأكل من أرض روحيَّ ،
والصباح الذي ولدت فيه ،
والمساء الذي أموت فيه ،
وانتظاري خارج المشهد حتى تبدأ الملحمة .
الانتباه يعض خاصرة الفراغ ،
وهذا الذي لا يحالفه الاكتمال ،
سيجوع نهاريين ويصمت ،
ليوجع قلبي مثل برتقالة تنضج .
إذن ، لماذا كل هذا التورُّد المسيَّج بالبكاء ؟
قلتُ الوضوح امتثال اللامرئي لعين في زوايا مبهمة ،
وأنا اسقط من نهاريَّ لقمرٍ من الدم ،
وأعتذر عن بريق المعدنِ / الدمع في نصل المسافة ،
وعن نيتي البحث في هذه الظهيرة عن شبه بين السرابِ وبين المخيلة .
لبراعة الصمت ارض بها سحر ،
والنخل حاملا عناقيد الزمان يعوي ، على أطراف المدينة جائعاً
ولو من مومسٍ تغوي عابرا ،
أو ضجر ناطورٍ باغتهُ العدم .
لكن
وحدي في لزوجة هذا الفراغ ،
أشيع جسداً يشبهُ جسدي،
وأبكي ، وأضحك .
لأمسك إيقاع روحكِ الأزرق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق