أنا الذي أكتب هذا التيه
ولا أعلم ماذا يصنع الأمس بي
تحولني العناصر مني إلي
وتصعد بي ، بين الصخور تقطنها صنوف كائنات بلا ظل
مني إلي
رجوعكَ جوعكَ
مطرقة الصمت على لين الروح
تبوح لليل الإتجاه
خفيفان كظل الكيان
ارتد من النهر إلى الحب
جنونا يقتحم الحتم المحكم .
هذه المصابيح تعرف وجهتها
وتقول الموت وصول آخر
أودعكِ وكأن
عشر مرايا تكسر في روحي اصابعها
وتتركني امرأة للبرد واهناً ، واثقاً
أن أراكَ روحا هائما بين أرواح أترابكَ
تسأل الطريق عن نهاياته
وتتلو من حكمة التراب في ضيقِ السماء
لهُ الباب
وما سال من الروح دمُ
ولا أعلم ماذا يصنع الأمس بي
تحولني العناصر مني إلي
وتصعد بي ، بين الصخور تقطنها صنوف كائنات بلا ظل
مني إلي
رجوعكَ جوعكَ
مطرقة الصمت على لين الروح
تبوح لليل الإتجاه
خفيفان كظل الكيان
ارتد من النهر إلى الحب
جنونا يقتحم الحتم المحكم .
هذه المصابيح تعرف وجهتها
وتقول الموت وصول آخر
أودعكِ وكأن
عشر مرايا تكسر في روحي اصابعها
وتتركني امرأة للبرد واهناً ، واثقاً
أن أراكَ روحا هائما بين أرواح أترابكَ
تسأل الطريق عن نهاياته
وتتلو من حكمة التراب في ضيقِ السماء
لهُ الباب
وما سال من الروح دمُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق